A Review Of رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي
A Review Of رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي
Blog Article
وشرع في شرح القاموس حتى أتمه في عدة سنين في نحو أربعة عشر مجلداً، وسماه تاج العروس، ولما أكمله أولم وليمة حافلة جمع فيها طلاب العلم وأشياخ الوقت بغيط المعدية، وذلك في سنة إحدى وثمانين ومائة وألف، وأطلعهم عليه واغتبطوا به وشهدوا بفضله وسعة إطلاعه ورسوخه في علم اللغة، وكتبوا عليه تقاريظهم نظماً ونثرا، فممن قرظ عليه شيخ الكل في عصره الشيخ علي الصعيدي، والشيخ أحمد الدردير، والسيد عبد الرحمن العيدروس، والشيخ محمد الأمير، والشيخ حسن الجداوي، والشيخ أحمد البيلي، والشيخ عطية الأجهوري، والشيخ عيسى البراوي، والشيخ محمد الزيات، والشيخ محمد عبادة، والشيخ محمد العوفي، والشيخ حسن الهواري، والشيخ أبي الأنور السادات، والشيخ علي القناوي، والشيخ علي خرائط، والشيخ عبد القادر بن خليل المدني، والشيخ محمد المكي، والسيد علي القدسي، والشيخ عبد الرحمن مفتي جرجا، والشيخ علي الشاوري، والشيخ محمد الخربتاوي، والشيخ عبد الرحمن المقري، والشيخ محمد سعيد البغدادي الشهير بالسويدي، وهو آخر من قرظ عليه، وكنت إذ ذاك حاضراً، وكتبه نظماً ارتجالا، وذلك في منتصف جمادى الثانية سنة أربع وتسعين ومائة وألف وهذا نصه:
١ تفاعل واحد عرض مزيد من التعليقات لعرض أو إضافة تعليق، يُرجى تسجيل الدخول
مدى الدهر ما ناحت حمامة أيكة ... بشجو يثير الحزن من كل نادب
وقد ذكرت بعض التقريظات في تراجم أصحابها، ومنها تقريظ الشيخ علي الشاوري الفرشوطي، أذكره لما فيه من تضمن رحلة المترجم إلى فرشوط ونصه: بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين.
اعتقال وتعذيب رجل أعمال عراقي يواجه تهماً تتعلق بالفساد
وأضاف، "ما يؤسف له أن بعض عناوين مكافحة الفساد المالي والاداري، أصبحت تمثل سلاحا ذو حدين وتستغل لتصفية الحسابات من قبل السياسيين وأصحاب النفوذ في سلطة القرار".
إن عمل بهاء عبد الهادي هو شهادة على القوة الإبداعية لريادة الأعمال، التي لا تهدف فقط إلى تحقيق الربح المالي، ولكن أيضًا إلى تغيير المجتمع.
إعجاب إعجاب احتفال الدعم أحببته حكيم ضحك تعليق
تفضل الإدارة الطريقة الجماعية لحل المشكلات، خاصة تلك التي تتطلب جهدًا كبيرًا.
.اإللكتروني الدفع بطاقات استخدام إلى نقدي اقتصاد من االنتقال على العراقيين
الرئيس السيسي يؤكد لـ«أبو مازن» تضامن مصر الثابت مع القضية الفلسطينية
السعيد شنقريحة.. جنرال العشرية السوداء في الجزائر يعود للأضواء مجددا
والصلاة والسلام على سيدنا ومولانا محمد وآله أئمة الهدى، وصحبه نجوم الاهتدا، ما اتصل الحديث وتسلسل، وسلم من العلل، والشذوذ سرمدا. وبعد فهذه قلنسوة التاج، صنعت بأفخر ديباج، بل غنية المحتاج وبل صدى المزاج، وزهرة الابتهاج والقصر المشيد بالأبراج، والمصباح المغني عن أبي السراج، بل الدرع الموصوف بلآلي عوالي غوالي، أحاديث موصولة إلى صاحب الإسراء والمعراج، رصعت باسم الكوكب الوضاح المستنير بأضواء مصباح الفلاح، المتشح باردية أسرار التحقيق والمتزر بملاءة أنوار التوفيق، المنصف في جدله غير محاب لقريب والآتي بهاء عبدالحسين الزبيدي من تقريره بالعجب العجيب، ذي المناقب التي لا يستوعبها البنان واللسان، ولا يبلغ أداء شكره، ولو أطلقت اللسان بالثناء عليه على ممر الزمان، صاحبنا الفاضل العلامة الجمال محمد بن بدير الشافعي المقدسي رحمه الله تعالى آمين.
ومدحه صاحبنا يتيمة الدهر، وبقية نجباء العصر، الناظم الناثر السيد إسماعيل الوهبي الشهير بالخشاب، بهذه القصيدة الغراء اللامية وهي: